[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">لستِ وحدك من تتساءلين عن فقدان الوزن. تتوق العديد من النساء إلى العودة إلى شكلهن ووزنهن … Continue reading
ممارسة التمارين الرياضية خلال فترة الرضاعة
[2]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">سواء كنت معتادةً على الجري أو ترغبين في بدء بعض الأنشطة الخفيفة للمساعدة في تحقيق أهدافك … Continue reading
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">لستِ وحدك من تتساءلين عن فقدان الوزن. تتوق العديد من النساء إلى العودة إلى شكلهن ووزنهن الذي كنّ عليه قبل الحمل بعد الولادة. حاولي أن تضعي في اعتباركِ أن وزن الحمل لم يكتسب بين عشيةٍ وضحاها. لذا، لن يختفي الوزن بهذه السرعة أيضًا. بينما تحرق الرضاعة الطبيعية حوالي 500-700 سعرة حرارية إضافية يوميًا لمجابهة عملية صنع الحليب للطفل، فقد لا يساهم هذا دائمًا في إنقاص الوزن بعد الولادة. لأن العديد من العوامل مثل الوزن قبل الحمل والنظام الغذائي ومستوى النشاط البدني، إلخ، ستؤثر على فقدان الوزن بعد الولادة. في المتوسط ، قد تخسر الأمهات المرضعات من 1-2 رطل شهريًا، ومع مرور الوقت، تميل المرضعات إلى فقدان وزن أكبر من الأمهات اللواتي لا يُرضعن. متى يمكنني البدء في إنقاص الوزن؟يوصى بالانتظار لمدة 6-8 أسابيع على الأقل بعد الولادة لبدء إنقاص الوزن، حيث يحتاج جسمك خلال هذه الفترة للتعافي من الولادة وتكوين مخزون جيد من الحليب. تفقد العديد من الأمهات الوزن في الأشهر الأولى من خلال اتباع نظام غذائي متوازن. ما هي الإرشادات الموصى بها لإنقاص الوزن؟يجب أن تستهلك الأمهات المرضعات 1800 سعرة حرارية على الأقل يوميًا ويمكن أن يفقدن بأمان حوالي رطل واحد في الأسبوع. اهدفي إلى تناول نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات مع تقليل الكربوهيدرات الفارغة والوجبات السريعة. بالنسبة للبعض، لا يتيح استهلاك 1800 سعر حراري في اليوم مساحة كبيرة لفقدان الوزن عن طريق خفض السعرات الحرارية. ومع ذلك، يمكنك الجمع بين اتباع نظام غذائي وممارسة الرياضة لتعزيز فقدان الوزن بوتيرة آمنة. هل الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات آمنة؟تتوافق الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات مع الرضاعة الطبيعية طالما أنكِ تستهلكين مجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات والبروتينات لضمان التغذية الكافية. يمكن أن يكون التخلص من الكربوهيدرات غير الصحية مثل الخبز والمعكرونة والوجبات الخفيفة السكرية والوجبات السريعة وما إلى ذلك مفيدًا جدًا للعديد من الأمهات. |
---|---|
↑2 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">سواء كنت معتادةً على الجري أو ترغبين في بدء بعض الأنشطة الخفيفة للمساعدة في تحقيق أهدافك المتعلقة باللياقة البدنية و / أو فقدان الوزن، فقد تتساءلين عما إذا كان مخزون الحليب سيتأثر بالتمارين الرياضية. من الجدير بالذكر أنه عبر التاريخ وفي العديد من الثقافات كان من الطبيعي بالنسبة للمرأة أن تعمل بعد ولادتها. حتى أن بعض النساء كنّ يقمن بأعمالٍ يدويةٍ شاقة. لكنهن وبرغم ذلك استمررن في إرضاع أطفالهن دون مشاكل. يشعر معظم الناس بتحسن عند ممارسة بعض التمارين، وهذا بالتأكيد مفيد لكل من الأم والطفل. تظهر الأبحاث أن التمارين المعتدلة لا تؤثر على إدرار الحليب. بعض النقاط التي يجب وضعها في الاعتبار هي: – انتظري حتى يبلغ طفلك 6 أسابيع على الأقل أو أكثر. – إذا كنتِ قد خضعتِ لعملية قيصرية، فيمكنك عادةً البدء في ممارسة الرياضة بعد 6-8 أسابيع من الولادة. ومع ذلك، يجب عليك التحدث إلى طبيبكِ قبل البدء في أي نوع من برامج التمارين الرياضية. – ابدئي ببطءٍ وبشكل تدريجي. – تأكدي من شرب الكثير من السوائل كي تعوّضي السوائل التي تفقدينها أثناء التعرق. أيضًا:– قد ترغبين في ارتداء حمالة صدرٍ داعمة أو رياضية لراحتك. |