[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">فترة الحمل قد تمثّل فترة خمول بالنسبة للكثير من النساء. إذ تنتابهن الكثير من المخاوف بشأن … Continue reading
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">فترة الحمل قد تمثّل فترة خمول بالنسبة للكثير من النساء. إذ تنتابهن الكثير من المخاوف بشأن الأضرار المحتملة للحركة والنشاط على صحتهن وصحة أطفالهن، فيخترن في النهاية الجانب الذي يرينه أكثر أمانًا، وهو الركود وتقليل الحركة قدر الإمكان إلى حين وصولهن إلى مرحلة ما بعد الولادة. على الرغم من أن هذا مفهومٌ خاطئ تمامًا، وقد أثبتت العديد من الدراسات مدى أهمية التمارين الرياضية بالنسبة للحوامل، إلا أن الأمهات وبعد فترة تسعة أشهر من الحمل، سيصبحن أكثر حرصًا على استعادة لياقتهن البدنية من خلال استئناف ممارسة التمارين الرياضية المعتادة بعد أن زالت تلك المخاوف السابقة. ولكن متى يكون من الآمن بالنسبة لكِ العودة لممارسة الرياضة بعد الولادة؟ وما هو القدر اللازم من التمارين التي تستطيعين القيام بها دون التسبب في مشاكل صحية؟ وفقًا للكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد (ACOG)، يمكنك البدء في ممارسة الرياضة تدريجياً بعد الحمل، بمجرد أن تصبحي لائقةً طبياً. بالطبع، فإن الطبيب هو من يجب أن يحدد لكِ مدى هذه اللياقة الطبية ويمنحكِ الضوء الأخضر من أجل البدء. بالنسبة للنساء اللواتي حصلن على حمل صحي وولادة طبيعية، فيمكن أن يعني ذلك أنه بعد أيام قليلة من ولادتهن، قد يستطعن البدء بممارسة تمارين قاع الحوض أو تمارين كيجل على الفور. أما بالنسبة للأمهات اللواتي ولدن أطفالهن بعملية قيصرية، أو عانين من مضاعفاتٍ أخرى، فيجب التأكد من الطبيب عن متى يكون من الآمن لهن البدء في ممارسة الرياضة. التمارين الرياضية وإنتاج الحليبتخشى بعض النساء من أن التمارين الرياضية ستقلل من قدرتهن على إنتاج الحليب، وتقوم بالتأثير في النهاية على نمو أطفالهن. ولكن، طالما أنكِ تحافظين على ترطيب جسمكِ بشكلٍ صحيح، فإن ممارسة الرياضة أثناء الرضاعة الطبيعية لا تقلل من إنتاج الحليب. كم يجب أن أمارس الرياضة بعد الولادة؟بحسب الخبراء، يُوصى بممارسة التمارين الهوائية معتدلة الكثافة لمدة 150 دقيقة كل أسبوع، مع تمارين تدريبات القوة مثل اليوجا أو رفع الأوزان. يمكن تقسيم الأنشطة الهوائية إلى جلسات مدتها 10 دقائق على مدار اليوم، أو جلسات أطول مدتها 30 دقيقة. العودة إلى التمارين الرياضية بأمانبعد أكثر من تسعة أشهر من التغيير المستمر، لم يعد جسمك كما كان من قبل. فأربطتكِ قد أصبحت رخوة وبعض عضلاتك صارت أضعف وبعضها أضيق. لا تجبري نفسك على العودة في وقتٍ مبكر جدًا، أو تضعي جدولًا زمنيًا للوقت الذي يجب أن تعودي فيه إلى جسدك قبل الحمل. 1- البدء ببطء أيضًا:4- ارتداء الملابس المناسبة 5- تمارين كيجل |
---|