[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">تواجهنا جميعًا عقبات عندما يتعلق الأمر بممارسة التمارين الرياضية، سواء كان ذلك نقصًا في … Continue reading
أخيرًا، احرصي على التواجد في بيئةٍ توفر لكِ الدعم. قد يكون العثور على الدعم هو ما تحتاجينه للاستمرار. اطلبي المساعدة. تحدثي إلى عائلتك حول كيف يمكنهم مساعدتك، مثل تناول عشاء صحي معك وعدم تقديم وجباتٍ لا تتلاءم مع نظامكِ الغذائي في أثناء وجودِك.
يمكننا غالبًا العثور على أفضل دعم من أصدقائنا وزملائنا في العمل. أو عبر الإنترنت. يمكن أن يمنحك نظام الدعم هذا الدافع عندما تكافحين للوصول إلى أهداف اللياقة البدنية الخاصة بكِ.
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">تواجهنا جميعًا عقبات عندما يتعلق الأمر بممارسة التمارين الرياضية، سواء كان ذلك نقصًا في الدافع، أو جدولًا مزدحمًا، أو غيرها من الأسباب. يبدو التمرين مختلفًا بالنسبة للجميع ويختلف مدى التزامنا بروتين باللياقة البدنية. يمكن أن تتداخل هذه الأسباب مع التدريبات الخاصة بك، ولكن هناك طرق للتغلب عليها. إليكِ بعض الأخطاء الشائعة التي يجب أن تتجنبي ارتكابها عند ممارسة التمارين الرياضية:
1- الانتظار حتى تشعري بالرغبة في ممارسة التمارينحتى أكثر المتمرنين احترافيةً لا يشعرون دائمًا بالرغبة في النهوض من السرير لممارسة التمارين. ليست الرغبة في ممارسة الرياضة هي التي تخرجهم من الفراش، ولكن مزيج من العادات والانضباط والمثابرة. 2- المبالغة في التمرينالحفاظ على مستوى مستحيل من التمرين، سيجعلكِ عرضةً للإرهاق والإصابة، وبالطبع للفشل. قومي بإعداد برنامج يطابق مستوى لياقتك الحالي، وليس مدى لياقتك المعتادة. إذا كنت قد توقفت لمدة أسبوع أو أسبوعين فقط، فيمكنك على الأرجح العودة إلى نسخةٍ مختصرة من التدريبات السابقة. أما إذا مرت أسابيع أو شهور أو سنوات، فابدئي ببرنامج مشيٍ أساسي عدة مرات في الأسبوع وروتينٍ سهل لتقوية الجسم بالكامل. 3- تحديد أهداف غير واقعيةإذا كنتِ تمارسين التمارين الرياضية لرغبتكِ في إنقاص وزنكِ بالتحديد، فمن المهم أن تكوني واقعية. ضعي أهدافًا قابلة للقياس. لا يمكنك دائمًا توقع مقدار الوزن الذي ستخسرينه كل أسبوع. انسَي فقدان الوزن وانظري إلى النتائج التي يمكنك قياسها والتحكم فيها: إكمال عدد معين من التدريبات في الأسبوع، على سبيل المثال، أو التمرين بقوة معينة. 4- اختلاق أعذاريمكننا جميعًا التوصل إلى العديد من الأسباب لتخطي التمرين ويبدو أنها جميعها مهمة. نحن مشغولون جدًا، أو متعبون. حوِّلي نفسك إلى شخص يمارس الرياضة بدلًا من تجنّب التمرين. ابحثي عن مجموعات لممارسة الرياضة، فالتمارين الجماعية لها أثر كبير في حل هذه المشكلة. إذا لم يكن لديك الكثير من الوقت، جربي التمارين في وقت الغداء، أو تمارين أقصر، أو أكثر كثافة، أو قسّمي روتينك على مدار الأسبوع. 5- انتظار الوقت المناسب لممارسة الرياضةتوقفي عن التسويف. فلا يوجد وقت مثالي أبدًا. لذا، ابدئي الآن. ارتدِي زوجًا من الأحذية وابدئي بالمشي. نحن ننتظر دائمًا الوقت المناسب الذي تهدأ فيه كل الأمور، ولكن متى يحدث ذلك؟ لا تحاولي تغيير جدولك الزمني ليلائم التمرين. بدلًا من ذلك، حاولي إدخال التمرين في جدولك، حتى لو كان 10 دقائق فقط في كل مرة. 6- الخوف من الفشلإذا كان هناك شيء واحد مؤكد في الحياة، فهو أننا سنفشل في شيء ما. وحتمًا، سنفشل في التمرين. لا يمكنك ببساطة أن تتوقعي أن تكوني قادرةً على ممارسة الرياضة طوال الوقت. ستكون هناك عوائق مثل المرض أو الإرهاق أو الإصابة أو كنتِ في إجازة أو تمرين بشيء آخر يجبرك على التخلي عن برنامج التمرين. 7- عدم وجود خطة تمارينخطّطي لتمارينك في وقتٍ مبكر. إذا كان لديك 30 دقيقة فقط في اليوم، على سبيل المثال، فقد يكون التدريب الدائري هو التمرين الأكثر فعالية بالنسبة لك. استعدّي لوقت التمرين. يبدأ هذا الوقت من الليلة السابقة حيث تنظمين كل ما تحتاجينه للتمرين: ملابس ووجبات خفيفة وماء وما إلى ذلك. |
---|