[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">للاستمتاع بحياة أفضل، يجب أن تكون صحتك أولوية. إذا لم تكوني بصحة جيدة، فإن قدرتك على القيام … Continue reading
تثبت الوسائل المذكورة أعلاه أنه لا توجد أي أعذار لتحسين نمط حياتك وجعله أكثر صحة. من خلال هذه النصائح، ستكونين على علم بنتائج كل ما تقومين به في حياتك اليومية، وما إذا كان يعود بالنفع على صحتك فتلتزمين به، أو ينعكس سلبًا عليها فتتجنبينه. تذكري دائمًا أن الحياة الأكثر سعادة، هي الأكثر صحة.
المزيد في موقع مترو برازيل
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">للاستمتاع بحياة أفضل، يجب أن تكون صحتك أولوية. إذا لم تكوني بصحة جيدة، فإن قدرتك على القيام بالكثير من الأشياء تكون محدودة. على سبيل المثال، لن تكوني قادرة على تناول كل ما تحبين، ولن تتمكني من القيام بالكثير من الأنشطة أو قضاء الوقت مع عائلتك. نمط حياتنا هو ما يحدد كيف سنعيشها، فإذا كان نمط حياتك غير صحي، ستعانين بالتالي من عواقب غير سارة على المدى الطويل. فيما يلي بعض الوسائل التي تمكنك من تحسين نمط حياتك، وتقيكِ من الأمراض، وتوفر كل ما يحتاجه جسمك ليعمل بشكل صحيح.
وسائل لتحسين نمط الحياة والوقاية من الأمراضاتباع نظام غذائي صحيالأكل الصحي هو السبيل لتحسين نمط الحياة والعيش بصحة جيدة. عندما ترغبين في الحصول على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها جسمك، فمن الضروري أن تلتزمي بنظام غذائي صحي. لذلك، فإن اتباع خطة للوجبات أمر مفيد، لأن نوع الطعام الذي نتناوله يجب أن يكون متوازنًا. حيث يعد تناول اللحوم والأسماك والخضروات والفواكه مصدرًا للعناصر الغذائية. لكن، إن تناولتِ الكثير منها فستضر بصحتك. لهذا السبب، فإن وضع خطة للوجبات اليومية هو أمر هام جدًا. شرب الماء بصورة كافيةيساعد شرب الكمية المناسبة من الماء يوميًا في نقل العناصر الغذائية في جسمك. إذا كنت لا تشربين الماء بالكميات التي يحتاجها جسمك، فسيجد صعوبة في هضم الطعام الذي تتناولينه. إذا حدث هذا، فلن يقوم بامتصاص ما يكفي من العناصر الغذائية، وهذ ما يمكن أن يعرضك إلى الجفاف. يمكن للجفاف أن يجعلك تشعرين بسهولة بالتعب، والأسوأ من ذلك، قد يعرضك لمشكلات في الكلى. ممارسة التمارين الرياضيةتساعد التمارين الرياضية على توزيع العناصر الغذائية في جسمك، مما سيمنعك من الإصابة بأمراض مثل أمراض القلب والسكري وارتفاع الدم. إذا كان جسمك خاليًا من هذا النوع من الأمراض، فبالتأكيد، هذا هو نمط الحياة الصحي الذي ترغبين في الحصول عليه. كذلك، فإن التمارين الرياضية مهمة جدًا لتحسين الصحة النفسية، وهذا ما أثبتته العديد من الدراسات. حيث أن الرياضة تحفز الدماغ على إفراز هرمون الإندورفين، وهو هرمون وناقل عصبي في نفس الوقت، يساعد في تخفيف الشعور بالألم ويخفض التوتر ويحسن بالتالي من مزاجك ومعنوياتك. لهذا السبب فهو يعرف باسم هرمون السعادة. تحسين النوميساعد النوم لمدة 8 ساعات يوميًا الجسم ليحصل على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها. أيضًا، فهو يساعده على امتصاص جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها، والتي ستساعدك بدورها على العمل بشكل جيد في حياتك اليومية. سيقوم الدماغ بوظائفه بشكل جيد، حيث يمكنك ملاحظة الفرق في مستويات تركيزك وانتباهك في العمل على سبيل المثال. فإن اليوم الذي يلي تلك الليلة التي واجهتِ فيها صعوبات في النوم، لن تستطيعي فيه الحصول على نفس القدر من التركيز والإنتاجية مقارنة باليوم التالي لليلة نوم هادئة ومستقرة. تناول المكملات الغذائيةإذا كنت مشغولة طوال الوقت ولا تملكين الوقت الكافي لإعداد وجبات الطعام الصحية، فلا يزال بإمكان جسمك الحصول على العناصر الغذائية التي يحتاجها من خلال تناول المكملات الغذائية. المكملات الغذائية هي حل للأفراد الذين يفتقرون إلى بعض العناصر الغذائية في أجسامهم مثل الكالسيوم والبوتاسيوم وفيتامين سي، وستغذي أجسامهم بما ينقصها من العناصر الغذائية اللازمة. تحسين الصحة النفسيةالحياة الخالية من التوتر ستقيكِ من الكثير من المشكلات الصحية، مثل الأكل بشراهة، والحرمان من النوم، والكثير من الأعراض المرتبطة بالتوتر مثل تساقط الشعر، وجميعها ضار للغاية بجسمك. لذلك، يجب التركيز على اتباع كافة الوسائل التي تجعل حياتنا أكثر صحة من الناحية النفسية. |
---|