كثيرًا ما تسبب ظروف العمل لنا قدرًا كبيرًا من التوتر. مهما كانت وظيفتك، فمن المؤكد أنك عانيت خلال القيام بها من التوتر، وهذا أمر شائع جدًا. ولكن، قد يكون له آثار سلبية على الصحة مثل الصداع، ومشاكل النوم، والقلق، واضطرابات المعدة. ولسوء الحظ، يعاني بعض الناس بسببه أيضًا من أعراض أكثر قسوة مثل أمراض القلب، وآلام الظهر، والاكتئاب، والآلام العضلية المزمنة، وضعف جهاز المناعة. كما يمكن أن يقوم التوتر المستمر بإضعاف قدرتك على التركيز، والتأثير على عواطفك وسلوكك، فيجعلكِ متذمرة باستمرار وينفد صبرك بسهولة ويقل حماسك وشغفك تجاه عملك. إذًا، ما الحل؟
كثيرًا ما تسبب ظروف العمل لنا قدرًا كبيرًا من التوتر. مهما كانت وظيفتك، فمن المؤكد أنك عانيت خلال القيام بها من التوتر، وهذا أمر شائع جدًا. ولكن، قد يكون له آثار سلبية على الصحة مثل الصداع، ومشاكل النوم، والقلق، واضطرابات المعدة. ولسوء الحظ، يعاني بعض الناس بسببه أيضًا من أعراض أكثر قسوة مثل أمراض القلب، وآلام الظهر، والاكتئاب، والآلام العضلية المزمنة، وضعف جهاز المناعة. كما يمكن أن يقوم التوتر المستمر بإضعاف قدرتك على التركيز، والتأثير على عواطفك وسلوكك، فيجعلكِ متذمرة باستمرار وينفد صبرك بسهولة ويقل حماسك وشغفك تجاه عملك. إذًا، ما الحل؟
كيف يمكنك التخلص من التوتر الناتج عن ضغوط العمل؟
اعرفي أسباب توترك بالضبط
الخطوة الأولى للتحكم في التوتر هي معرفة سببه الأساسي. اسألي نفسكِ ما هو السبب الفعلي الذي سبب لي هذا التوتر، وما إن تكتشفيه، اسألي نفسك كذلك هل هذا السبب يحدث بالفعل أم أنني متوترة وقلقة بشأن احتمالية حدوثه؟ بعض مسببات القلق والتوتر تنشأ في مخيلتنا فقط. فنحن دائمًا نقوم بتوقع الأسوأ بطبيعتنا كوسيلة حماية لنا من الصدمة عند حدوثها. كوني واقعية بشأن مخاوفك ولا تدعيها تسيطر عليك، خذي الأمور ببساطة وبشكل تدريجي.
نظمي وقتك
[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">يمكن أن يقلل تنظيم الوقت والأولويات من التوتر في العمل. ابدئي كل يوم بإعداد قائمة مهام بما … Continue reading
أخيرًا، إذا كنتِ قد جربت جميع الطرق السابقة ولازلتِ تعانين من التوتر الشديد، فيجب أن تحصلي على مساعدة. تحدثي مع أحد أفراد أسرتك أو أصدقائك خارج العمل عن الأمور التي تسبب لك التوتر في العمل للمساعدة في تقديم حلول. أو يمكنك التحدث مع الطبيب إن زادت حالتك سوءًا مع مرور الوقت.
المزيد في موقع مترو برازيل