[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">من البرد إلى الإنفلونزا إلى كوفيد 19، يجب أن تكون مناعتنا قوية ومتطورة بما يكفي لمحاربة … Continue reading
إذا كنت تبحث عن طرق للمساعدة في تعزيز نظام المناعة لديك، ففكر في مواكبة عادات نمط الحياة المذكورة أعلاه، بدلاً من الاعتماد على المكملات الغذائية التي تدعي بعض الشركات فاعليتها الخارقة. ستضمن بذلك الحصول على أفضل النتائج في محاربة الأمراض بطرق أكثر صحة.
المزيد في موقع مترو برازيل
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">من البرد إلى الإنفلونزا إلى كوفيد 19، يجب أن تكون مناعتنا قوية ومتطورة بما يكفي لمحاربة مجموعة متنوعة من الأمراض والالتهابات. ولكن، لا ينبغي أن تكون قوية لدرجة أن تبالغ في رد الفعل دون داعٍ – مما يتسبب في تطور اضطرابات المناعة الذاتية. للعمل على مثل هذا التوازن الدقيق، يتم التحكم بالجهاز المناعي من خلال مجموعة متنوعة من المدخلات. وعلى الرغم من هذا التعقيد، هناك أشياء يمكنك القيام بها للمساعدة في إعطاء جهازك المناعي ما يحتاجه لدرء العدوى أو المرض. فما هي؟ كيفية بناء نظام مناعي قوي1) البقاء على اطلاع بآخر اللقاحات الموصى بهايبدأ بناء نظام مناعي قوي بالاستفادة من أفضل طريقة لدينا لحماية أنفسنا من الأمراض الضارة، وهي اللقاحات. نظام المناعة لديك ذكي، لكن اللقاحات تدربه على أن يكون أكثر ذكاءً، مما يساعده على تعلم كيفية التعرف على بعض الأمراض ومكافحتها. يعتبر التطعيم أكثر أمانًا لجهازك المناعي، خصوصًا في حال انتشار الأوبئة مثل وباء فيروس كورونا. يمكن لأي شخص يزيد عمره عن 5 أعوام تلقي لقاح كوفيد 19، وقد يكون من هم فوق 12 عامًا مؤهلين للحصول على جرعة معززة. من المهم دائمًا أن تكون على اطلاع دائم بالتطعيمات الموصى بها، وخاصة لقاح كوفيد 19 أو اللقاح المعزز، بالإضافة إلى لقاح الإنفلونزا السنوي. 2) الحفاظ على نظام غذائي صحيكما هو الحال مع معظم الأشياء في جسمك، فإن اتباع نظام غذائي صحي هو مفتاح نظام المناعة القوي. هذا يعني التأكد من تناول الكثير من الخضار والفواكه، والبقوليات والحبوب الكاملة، والبروتينات الخالية من الدهون، ولا ننسى الدهون الصحية. 3) ممارسة الرياضة بانتظاملا يقتصر النشاط البدني على بناء العضلات ومساعدة نفسك على التخلص من التوتر فحسب، بل هو أيضًا جزء هام للتمتع بالصحة ودعم نظام المناعة الصحي. 4) الترطيبيلعب الماء العديد من الأدوار المهمة في جسمك، بما في ذلك دعم جهاز المناعة. السائل في الدورة الدموية يسمى السائل الليمفاوي، والذي يحمل خلايا مناعية مهمة لمكافحة العدوى في جميع أنحاء الجسم، يتكون بشكلٍ كبير من الماء. يؤدي الجفاف إلى إبطاء هذه الحركة، مما يؤدي أحيانًا إلى ضعف الجهاز المناعي. 5) الحصول على قسط كاف من النوممن المؤكد أن النوم ليس عملية نشطة، ولكن هناك الكثير من الأشياء المهمة التي تحدث في جسمك خلاله. على سبيل المثال، يتم تكوين جزيئات مهمة لمكافحة العدوى أثناء النوم. أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين لا يحصلون على قسط كافٍ من النوم الجيد هم أكثر عرضة للإصابة بالمرض الشديد بعد التعرض للفيروسات، مثل تلك التي تسبب نزلات البرد. 6) التقليل من التوترسواء كان ذلك سريعًا أو يتطور بمرور الوقت، فمن المهم أن تفهم كيف يؤثر التوتر على صحتك، ومدى تأثيره على جهاز المناعة لديك. خلال فترة التوتر، وخاصة الإجهاد المزمن المتكرر وطويل الأمد، يستجيب جسمك ببدء ما يسمى الاستجابة للضغط. من المفترض أن يساعدك في التعامل مع المواقف العصيبة التي تواجهك. لسوء الحظ، تؤدي هذه الاستجابة أيضًا إلى تثبيط جهاز المناعة لديك، مما يزيد من فرص الإصابة بالعدوى أو المرض. |
---|