[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">في عصر COVID-19، وبعد أن ثبت أن هذا الفيروس يؤثر تأثيرًا كبيرًا فيمن يمتلكون مناعةً ضعيفة، ظهرت … Continue reading
مع التزامك بهذه النصائح، ستضمنين بمرور الوقت تعزيز دور جهازك المناعي وجعله أكثر فاعلية في الوقاية من أي عدوى محتملة. ليس هذا فحسب، بل حتى وإن أصبتِ بأي نوع من العدوى، سيعمل جهازك المناعي بشكلٍ أكثر كفاءة في مكافحتها بأسرع ما يمكن. إذًا، فهذه النصائح السهلة تستحق منكِ تجربتها وجعلها أساسيةً ضمن روتينك اليومي.
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">في عصر COVID-19، وبعد أن ثبت أن هذا الفيروس يؤثر تأثيرًا كبيرًا فيمن يمتلكون مناعةً ضعيفة، ظهرت أهمية ودور جهاز المناعة القوي، وصار الشغل الشاغل لكثير من الناس اتباع ما يعتقدون أنه سيؤدي إلى تقوية أجهزتهم المناعية. العديد من الشركات استفادت من هذا الاتجاه وصارت تروج لمكملات غذائية تزعم أنها تقوم بتعزيز المناعة. ولكن، كوني حذرةً بشأن ما ترينه على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ لا تدعم الدراسات فاعلية العديد من معززات المناعة المزعومة تلك. لسنا هنا بصدد الحديث عن تلك المكملات وعن مدى أضرارها المحتملة، لكننا سنتحدث عن الطرق الأكثر أمانًا لتقوية جهازك المناعي. هناك طرق بسيطة ومثبتة علميًا يمكنك اتباعها كل يوم لتزويد نظام المناعة لديك بالدعم الكافي. تابعي القراءة واعرفي المزيد لضمان صحتك: طرق مثبتة علميًا لتقوية المناعة1) اتباع نظام غذائي صحيغالبًا ما يتم تجاهل هذه الطريقة في تعزيز المناعة، ولكن في الحقيقة فإن اتباع نظام غذائي صحي هو أحد أفضل الأشياء التي يمكنك القيام بها لدعم نظامك المناعي. يعني هذا اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات التي تحتوي على المغذيات الدقيقة التي يمكنها أن تساعد في دعم جهاز المناعة. أيضًا، قللي من السكريات المضافة والكربوهيدرات البسيطة والأطعمة المصنعة، فهي تزيد من خطر الإصابة بالسمنة والسكري والالتهابات، وتحد بشكل مباشر من عمل جهازك المناعي. 2) الحصول على نوم جيدتقول مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، أن هناك أدلة علمية على أن للنوم تأثيرات قوية على وظائف المناعة. تشير الدراسات إلى أن قلة النوم يمكن أن تؤثر على أجزاء مختلفة من جهاز المناعة، مما قد يؤدي إلى تطور مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية. تشمل هذه المشاكل السرطان وأمراض القلب والسمنة والسكري والخرف. للحفاظ على مناعتك في أفضل حالاتها، يوصي الخبراء بأن يحصل البالغون على سبع إلى تسع ساعات من النوم الجيد كل ليلة. 3) ممارسة التمارين الرياضية بصورة منتظمةالتمارين هي معزز قوي لجهاز المناعة. فهي تساعد على طرد البكتيريا من الرئتين والمسالك الهوائية، مما قد يقلل من فرص إصابتك بنزلات البرد والإنفلونزا. أيضًا، فهي تعمل على تحفيز الأجسام المضادة وخلايا الدم البيضاء على الدوران بسرعة أكبر عبر مجرى الدم ، مما قد يؤدي إلى تحييد الجراثيم بشكل أسرع. كما أنه يبطئ إفراز هرمونات التوتر، والتي من المعروف أنها تضعف المناعة. الخبر الجيد هنا، هو أنه يمكنك تحقيق هذه الفوائد المعززة للمناعة بكمية معتدلة من التمارين، حتى مجرد المشي 20 دقيقة في اليوم. لمساعدتِك على أداء التمارين الرياضية بصورة أكثر راحة وفعالية، اخترنا لكِ من متجر مترو برازيل، المشد الرياضي الطويل بودي جمب سوت من LUPO. فهو يتميز بقماشه المريح جدًا والذي يمنحكِ قدرًا كبيرًا من الحرية أثناء الحركة. ولمزيدٍ من الأناقة، نوفر لكِ أيضًا التي شيرت الرياضي بولي أميد من LUPO ذو الألوان الزاهية. والمصنوع بالكامل من مادة البولي أميد التي تسمح بأقصى درجات الراحة والتهوية. 4) تقليل الإجهاديؤدي الإجهاد المزمن إلى قيام الدماغ بضخ المزيد من هرمون الإجهاد “الكورتيزول”. ما قد يُحدث عددًا من الآثار السلبية، بما في ذلك ضعف المناعة. وفقًا للخبراء، فإن الأشخاص الذين يعانون من الإجهاد المزمن هم أكثر عرضة لنزلات البرد والالتهابات الفيروسية مثل الأنفلونزا. 5) الحصول على فيتامين جوجدت العديد من الدراسات أن فيتامين ج (فيتامين C) يساهم في الدفاع المناعي من خلال دعم الوظائف الخلوية المختلفة للجهاز المناعي. يؤدي نقص هذا الفيتامين إلى ضعف المناعة وزيادة خطر التعرض للعدوى. يبدو أن مكملات فيتامين ج قادرة على الوقاية من التهابات الجهاز التنفسي والجهازية وعلاجها. تشمل المصادر الغذائية الجيدة لفيتامين ج الفواكه الحمضية والفلفل والتوت والخضروات الصليبية مثل البروكلي. 6) الحصول على فيتامين دتشير الدلائل المتزايدة إلى أن فيتامين (د) يوفر دعمًا كبيرًا لجهاز المناعة. وجدت الدراسات المعملية أن فيتامين (د) يمكن أن يساعد في السيطرة على العدوى. بالإضافة إلى تقليل الالتهابات وإبطاء نمو الخلايا السرطانية. تشمل المصادر الجيدة لفيتامين (د) الأسماك الدهنية مثل السلمون. أيضًا، صفار البيض، والكبد، والحليب المدعم. ومع ذلك قد يكون من الصعب الحصول على ما يكفي من فيتامين (د) من الطعام. لذا، فإن تناول مكملات فيتامين (د) يمكن أن يكون مفيدًا. أما إذا كنت تعانين من نقص في فيتامين (د)، فإن ذلك سيكون له تأثير على قابليتك للإصابة بالعدوى. لذلك، لا مانع في تناول مكملات فيتامين د في هذه الحالة. ((https://www.eatthis.com/news-habits-boost-immunity-studies/ |
---|