[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">إذا زاد وزنك أثناء فترة وباء كورونا، فأنتِ لست وحدك. اليوم، ومع استمرار إطلاق لقاحات COVID-19، … Continue reading
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">إذا زاد وزنك أثناء فترة وباء كورونا، فأنتِ لست وحدك. اليوم، ومع استمرار إطلاق لقاحات COVID-19، يصبح بإمكاننا أن نرى الضوء في نهاية نفق الوباء، إنه أيضًا وقت لتجديد الاهتمام باللياقة البدنية ووضع أهداف صحية جديدة. وجد الكثير منا أن نظامنا الغذائي ينحرف قليلاً وأن روتين التمارين قد تعطل طوال فترة الوباء. بالإضافة إلى وجود عدة عوامل نفسية، فضغط الوباء كان له أثره علينا جميعًا بطرق مختلفة. لذا، مع بداية فترة خروجنا من الوباء، كيف يمكننا إنشاء إجراءات روتينية جديدة أكثر صحة؟ ما هي أفضل طريقة لفقدان الوزن الذي اكتسبناه خلال الوباء؟ وأين يجب أن يكون تركيزنا عندما نبدأ؟ عادات الأكل في فترة الوباءتسبب الوباء وفترات الحجر الصحي المتزايدة في سلسلة من التغييرات في نمط الحياة بالنسبة للكثيرين، سواء كانت جيدة أو سيئة. كيفية إنشاء روتين صحي جديد بعد الوباءسواءً كان ذلك بسبب تلقيك التطعيم وعلى استعداد للعودة إلى الشعور النسبي على الأقل بالحياة الطبيعية، أو لأنك ببساطة مستعد للعودة إلى الوضع الصحي للأشياء، فهناك بعض الأساليب الرئيسية التي يمكن أن تساعدك في ضمان نجاحٍ أكبر. 2- بالتأني تنالين مبتغاك أيضًا:3- انتقلي إلى نظامٍ غذائي أفضل بدلاً من ذلك، قومي بإجراء تغييرات صغيرة ومحددة تغير عاداتكِ للأفضل ويمكن أن توفر تلك اللبنات الأساسية للتغيير على نطاق أوسع. سواءً كنت تقومين بتعبئة غدائك للعمل بدلاً من تناول الطعام في الخارج أو تبديل وجبة خفيفة من المعجنات بعد الظهر بالفواكه والخضروات، فهذه أهداف يسهل تحقيقها وليست صحية فحسب، ولكنها توفر أيضًا تعزيزًا إيجابيًا. ما هي أفضل طريقة للعودة إلى ممارسة الرياضة؟مع إغلاق الصالات الرياضية وإلغاء فصول التمارين الرياضية أدى الوباء إلى نمط حياة أكثر استقرارًا للكثيرين مع مستوى أقل بكثير من اللياقة البدنية. أظهرت إحدى الدراسات باستخدام بيانات الهاتف الذكي، أن عدد الخطوات التي اتخذها مستخدمو المتتبع الصحي انخفض بشكلٍ كبير. إذ وجدنا أنفسنا أكثر ميلًا لمشاهدة التلفاز بنَهم أكثر من ممارسة الرياضة. قد يحتاج الأمر بعض الوقت للتكيفبينما نتكيف مع بيئتنا المتغيرة مع تلاشي الوباء، من المهم أن نتذكر مدى تغير حياتنا في العام والنصف الماضيين. التغيير صعب ولن يكون أي شيء في العودة إلى الوضع الطبيعي الجديد سهلاً. لا يحب البشر التغيير، وكل التغييرات التي حدثت في الفترة الماضية كانت صعبة ومسببة للقلق. |
---|