[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">الشعور بالتوتر أمر شائع أثناء الحمل، ففترة الحمل هي الفترة التي تحدث فيها العديد من … Continue reading
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">الشعور بالتوتر أمر شائع أثناء الحمل، ففترة الحمل هي الفترة التي تحدث فيها العديد من التغييرات. إذ تتغير حياتك العائلية وجسمك وعواطفك، هذا ما يضيف ضغوطًا جديدة تقع على عاتقِك. قد تسبب المستويات العالية من التوتر التي تستمر لفتراتٍ طويلة مشاكل صحية، مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب. أثناء الحمل، يمكن أن يزيد التوتر من فرص إنجاب طفل خديج (يولد قبل 37 أسبوعًا من الحمل) أو طفل منخفض الوزن عند الولادة (يزن أقل من 5 أرطال، 8 أونصات). الأطفال الذين يولدون مبكرًا جدًا أو بأوزانٍ قليلةٍ جدًا معرضون بشكل متزايد لخطر المشاكل الصحية. إذًا: ما الذي يسبب التوتر أثناء الحمل؟تختلف أسباب التوتر من سيدةٍ إلى أخرى. فيما يلي بعض الأسباب الشائعة للتوتر أثناء الحمل: كيف يسبب التوتر مشاكل الحمل؟– إن مضايقات الحمل الطبيعية، مثل صعوبات النوم وآلام الجسم وغثيان الصباح قد تزداد سوءًا مع التوتر. هل يمكن أن يؤثر التوتر الشديد على صحة طفلكِ مستقبلًا؟تُظهر بعض الدراسات أن المستويات العالية من التوتر أثناء الحمل قد تسبب مشاكل معينة أثناء الطفولة، مثل صعوبة الانتباه أو الخوف. من الممكن أن يؤثر التوتر أيضًا على نمو دماغ طفلك أو جهاز المناعة. كيف يمكنكِ تقليل التوتر أثناء الحمل؟فيما يلي بعض الطرق لمساعدتك على تقليل التوتر: بعض الطرق لتقليل التوتر بمساعدة الآخرينالأشخاص من حولِك قد يكون لهم دورٌ كبير في مساعدتكِ على التخلص من التوتر |
---|