[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">المعاناة من الآلام في مناطق مختلفة من الجسم أثناء الحمل شائعةٌ جدًا، فحتى الحمل الأكثر … Continue reading
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">المعاناة من الآلام في مناطق مختلفة من الجسم أثناء الحمل شائعةٌ جدًا، فحتى الحمل الأكثر سلاسة يأتي مع نصيبه من الآلام. لحسن الحظ، ستختفي بعضها مع تقدمه، بينما يمكن تهدئة الآلام والأوجاع الأخرى بسهولة. تابعي القراءة لمعرفة المزيد عن أكثر الآلام والشكاوى شيوعًا التي قد تكون لديك أثناء فترة الحمل، وما يمكنك فعله لجعل هذه الفترة أكثر راحة وخلوًا من الآلام.
آلام الظهرالسبب الأكثر شيوعًا لآلام الظهر هو الإجهاد الذي تتعرض له عضلات ظهرك مع زيادة وزن طفلك. عندما ينتقل وزنك إلى الجزء الأمامي من جسمك، قد تحاولين الحفاظ على توازنك عن طريق الانحناء للخلف، مما يضع ضغطًا إضافيًا على عضلات الظهر ويمكن أن يؤدي إلى الألم والتصلب والوجع. تتمدد عضلات بطنك أيضًا وتضعف على مدار فترة الحمل. لذلك، قد تجدين أن ظهرك وعمودك الفقري لا يحصلان على الدعم الذي يحتاجانه. تساهم هرمونات الحمل أيضًا في آلام الظهر المرتبطة بالحمل عن طريق إرخاء النسيج الضام الذي يثبت عظامك في مكانها، وخاصةً الأربطة في مفاصل الحوض، استعدادًا للولادة. متجرنا مترو برازيل يقدّم لكِ أنواعًا من المشدات والتي تصميمها خصيصًا لتوائم شكل المرأة الحامل، ويمكنها أن تساعد في تحمل عبء وزن بطنك عن أسفل ظهرك. تصفحي هذه المجموعة المميزة من أفضل وأجود الماركات البرازيلية العالمية لمشدات الحوامل. التقلصات أثناء الحملبعد أسبوعين تقريبًا من الحمل، قد تشعرين ببعض التشنج الطفيف مصحوبًا بنزيف خفيف، وذلك عندما تخترق البويضة الملقحة بطانة الرحم. يُعرف هذا باسم نزيف الانغراس. قد تشعرين أيضًا بألمٍ حاد أو ما يشبه تشنج العضلات في حوضك بسبب الأربطة الممتدة حول الرحم. قد تحدث هذه التقلصات أيضًا في الثلث الثالث من الحمل. الصداعهرمونات الحمل قد تؤثر على المواد الكيميائية المرتبطة بالصداع في دماغك. على الرغم من أنه قد يكون من المغري استخدام مسكن للألم ببساطة، فمن المفضل استشارة الطبيب. بشكلٍ عام، لا يُنصح باستخدام الأسبرين أثناء الحمل. أيضًا، قد ترغبين في تجربة الاستراتيجيات التالية للتخلص من الصداع: تشنّجات الساقتشنجات الساق هي واحدة من أكثر آلام الجسم شيوعًا في الثلث الثاني والثالث من الحمل. غالبًا ما تحدث هذه الانقباضات العضلية في ربلة الساق أو القدم ليلًا، وسببها غير واضح. ومع ذلك، يمكنك المساعدة في منع تشنجات الساق أثناء الحمل عن طريق القيام ببعض تمارين الإطالة قبل النوم. وكذلك، من خلال الحفاظ على النشاط البدني والحصول على الكثير من السوائل خلال اليوم. وارتداء الأحذية المريحة الداعمة. إذا وجدتِ أنك تستيقظين وأنت تعانين من تقلصات في الساق، فمدّدي عضلاتك عن طريق ثني قدمك لأعلى ثم الرجوع للأسفل لتخفيف الانزعاج. يمكنك أيضًا الاستحمام بماء دافئ، أو تدليك العضلات، وستشعرين بتحسن كبير. العصب المقروصقد تؤدي زيادة وزنكِ مع نمو طفلك، جنبًا إلى جنب مع احتباس الماء، إلى تضخم المسارات العصبية وضغط أعصابك. يمكن أن يؤدي هذا إلى العصب المقروص، والذي يحدث عندما تضغط الأنسجة المحيطة، مثل العظام والأوتار والعضلات والغضاريف على العصب. يمكن أن يحدث انضغاط العصب في أجزاءٍ مختلفة من جسمك. تحدث متلازمة النفق الرسغي عندما ينضغط العصب في معصمك، مما قد يؤدي إلى شعور يديك وأصابعك بالخدر. في حين أن العصب الذي يتعرض للضغط حول العمود الفقري، كما في حالة القرص المنفتق، يمكن أن يجعلك تشعرين بألمٍ حاد بدلاً من ذلك. تورّم الكاحل والقدمينيعد التورم في القدمين والكاحلين أمرًا شائعًا خلال الأشهر الأخيرة من الحمل. وذلك لأن جسمك يحتفظ بمزيد من السوائل، كما أن الرحم المتنامي يضغط على أوردتك، مما قد يتسبب في خروج السوائل من الدم والانتقال إلى الأنسجة المحيطة، وذلك ما يسبب التورم. ومع هرمونات الحمل، ستجدين نفسك منتفخةً في القدمين والكاحلين. سيختفي هذا التورم بعد الولادة، ولكن يمكنك جعل الأمور أكثر راحة عند: تورّم وألم الثديينفي الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، قد تجعل التغيرات الهرمونية ثدييك يشعران بالتهاب وحساسية وانتفاخ. لحسن الحظ، من المحتمل أن يهدأ هذا الانزعاج بعد بضعة أسابيع، بمجرد أن يتكيف جسمك مع زيادة هرمونات الحمل. |
---|