[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">تحدث العديد من التغييرات المهمة في نمو جنينك خلال الأشهر الثلاثة الثانية من الحمل. وخلال … Continue reading
الغازات
[2]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">يمكن أن يؤدي تباطؤ الجهاز الهضمي خلال الثلث الثاني من الحمل إلى تراكم الغازات. تسبب الغازات … Continue reading
يمر جسمك بالعديد من التغييرات أثناء الحمل، وقد تكون بعض هذه التغييرات غير سارة. ستتحسن الأعراض ذات الصلة مثل أمراض الجهاز الهضمي بعد الولادة. ولكن، وحتى تتجاوزي هذه الفترة بأمان وارتياح، تأكدي من تجربة الحلول الآمنة وناقشي أية مخاوف قد تنتابُكِ مع الطبيب.
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">تحدث العديد من التغييرات المهمة في نمو جنينك خلال الأشهر الثلاثة الثانية من الحمل. وخلال هذه المرحلة أيضًا، يمكنك معرفة جنس طفلك ويبدأ غثيان الصباح في التلاشي. بينما ينمو طفلك، يتغير جسمك بسرعة. قد تشمل هذه التغييرات مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الإمساك والغازات وحموضة المعدة. تعرفي على المزيد حول هذه الأعراض الشائعة وكيفية الحصول على الراحة حتى عند حدوثها: الجهاز الهضمي عبارة عن شبكة معقدة من الأعضاء التي تعمل معًا لمساعدة جسمك على هضم الطعام وامتصاص العناصر الغذائية الموجودة فيه. وهو يتضمن المريء والمعدة والكبد والأمعاء الدقيقة والغليظة وفتحة الشرج. يعد امتصاص العناصر الغذائية أمرًا مهمًا دائمًا لإنشاء الطاقة الكلية والوظائف الخلوية، ولكن هذه الأدوار أكثر أهمية في دعم نمو الجنين. تحدث مشاكل الجهاز الهضمي أثناء الحمل بسبب تدفق الهرمونات التي تعمل على إرخاء العضلات في الجهاز الهضمي. زيادة الوزن الطبيعية الناتجة من وزن الطفل يمكن أن تضع ضغطًا إضافيًا على الجهاز الهضمي. الإمساكيعتبر الإمساك من الأعراض الشائعة أثناء الحمل، وهو أكثر انتشارًا خلال الثلث الثاني من الحمل. يمكن بأن يُعرّف الإمساك بأنه عملية الإخراج لأقل من ثلاث مرات أسبوعيًا. يمكن أن تؤثر مستويات الهرمونات على الهضم بما يتسبب في إبطاء حركة الأمعاء. قد تكون حركات الأمعاء مؤلمة أو صعبة، وقد تنتفخ بطنك. تأكّدي أيضًا من تجنب الإمساك بحركات الأمعاء، مثل ممارسة الرياضة بانتظام، فهي تشجّع الحركة في أمعائك. ولا تنسي شرب الكثير من الماء، لأن المشروبات السكرية يمكن أن تجعل الإمساك أسوأ. |
---|---|
↑2 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);px">يمكن أن يؤدي تباطؤ الجهاز الهضمي خلال الثلث الثاني من الحمل إلى تراكم الغازات. تسبب الغازات آلامًا في البطن وتشنجات بالإضافة إلى التجشؤ. لا يمكنك تغيير الطريقة التي يعمل بها الجهاز الهضمي أثناء الحمل، ولكن يمكنك المساعدة في تخفيف المضاعفات الناتجة عنها وذلك عن طريق تجنب الأطعمة المحفزة التي تؤدي إلى تكوين الغازات. ضعي في اعتبارك التقليل من المشروبات الغازية، منتجات الألبان، الخضروات الصليبية مثل البروكلي والملفوف والقرنبيط، الثوم، السبانخ، البطاطا، بالإضافة إلى الفاصوليا والأطعمة الأخرى الغنية بالألياف. يمكنك تجنّب هذه الأطعمة فقط إن لم تكوني تعانين من مشاكل الإمساك. الطريقة التي تأكلين بها يمكن أن تجعل الغازات أسوأ. حاولي تناول وجباتٍ أصغر وتناولي طعامك ببطء لتجنب ابتلاع الهواء. إذا لم يساعدك تغيير عاداتك الغذائية، فتحدثي إلى الطبيب حول إضافة منتجات تخفيف الغازات التي لا تستلزم وصفة طبية. لا تتناولي أي مكملاتٍ أو أعشاب دون استشارة الطبيب أولاً. حرقة المعدةتحدث الحموضة المعوية عندما تتسرب أحماض المعدة إلى المريء. يُطلق عليها أيضًا الارتجاع الحمضي، ولا تؤثر حرقة المعدة في الواقع على المعدة. بدلاً من ذلك، قد تشعرين بحرقانٍ غير مريح في حلقك وصدرك بعد وقت قصير من تناول الطعام. متى يجب عليكِ مقابلة الطبيب؟ |