[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">حليب الثدي هو العنصر الأساسي في تغذية الطفل ونموه بصورة صحيحة وسليمة. في بعض الأحيان، تعاني … Continue reading
يحتاج الأطفال خلال أول عامين من عمرهم، وبالتحديد في الأشهر الأولى منه، إلى الاهتمام بتغذيتهم ومعرفة طرق التعامل مع المشكلات التي تعترض هذه العملية وتمنع حدوثها بالشكل المثالي. فكري بإيجابية. فإن كنتِ تعانين من مشكلة انخفاض إنتاج الحليب، ابحثي فورًا عن الوسائل التي يمكنك علاجها بها، ولا تترددي في استشارة الطبيب.
ولمعرفة المزيد، تصفحي موقع مترو برازيل
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">حليب الثدي هو العنصر الأساسي في تغذية الطفل ونموه بصورة صحيحة وسليمة. في بعض الأحيان، تعاني الأمهات من انخفاض في كمية إنتاج الحليب. إذ يتحول التأخير في الوقت الذي يأتي فيه الحليب إلى مشكلة مستمرة مع انخفاض إنتاجه. ربما كنت تنتجين ما يكفي من الحليب في البداية، ولكن بعد ذلك تنخفض كميته ببطء أو فجأة، ومن الطبيعي أن تقلقي بشأن ذلك. لكن اعلمي أن هناك بعض العوامل الطبيعية التي تحدث عند الرضاعة الطبيعية لتؤدي إلى هذه النتيجة.
عوامل تؤدي إلى انخفاض إنتاج حليب الثديأولاً، بعد حوالي بضعة أسابيع إلى شهر من الولادة، ستشعرين بأن ثدييك ناعمين ويبدو أنهما أصغر من ذي قبل. هذا أمر طبيعي ولا يعني أن مخزون الحليب لديك منخفض للغاية بالنسبة لاحتياجات طفلك. أيضًا، قد يزيد طفلك أحيانًا عدد مرات الرضاعة من أجل زيادة إدرار الحليب. وهذا ما يسمى بالتغذية العنقودية. إنه أمر طبيعي ولا يعني وجود مشكلة في إمداد الحليب. غالبًا ما تؤدي مشاكل إمداد الحليب الحقيقية إلى ظهور علامات الجوع أو الانزعاج أو ضعف الوزن على الطفل. عوامل أخرى:![]() – التدخين أو شرب الكحول. قد ترغبين أيضًا في:![]() – شفط ثدييك لبضع دقائق بعد الرضاعة الطبيعية. |
---|