ما هي أسباب انخفاض إنتاج حليب الثدي؟

^[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">حليب الثدي هو العنصر الأساسي في تغذية الطفل ونموه بصورة صحيحة وسليمة. في بعض الأحيان، تعاني … Continue reading

يحتاج الأطفال خلال أول عامين من عمرهم، وبالتحديد في الأشهر الأولى منه، إلى الاهتمام بتغذيتهم ومعرفة طرق التعامل مع المشكلات التي تعترض هذه العملية وتمنع حدوثها بالشكل المثالي. فكري بإيجابية. فإن كنتِ تعانين من مشكلة انخفاض إنتاج الحليب، ابحثي فورًا عن الوسائل التي يمكنك علاجها بها، ولا تترددي في استشارة الطبيب.

ولمعرفة المزيد، تصفحي موقع مترو برازيل

المراجع[+]

المراجع
↑1	1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">حليب الثدي هو العنصر الأساسي في تغذية الطفل ونموه بصورة صحيحة وسليمة. في بعض الأحيان، تعاني الأمهات من انخفاض في كمية إنتاج الحليب. إذ يتحول التأخير في الوقت الذي يأتي فيه الحليب إلى مشكلة مستمرة مع انخفاض إنتاجه. ربما كنت تنتجين ما يكفي من الحليب في البداية، ولكن بعد ذلك تنخفض كميته ببطء أو فجأة، ومن الطبيعي أن تقلقي بشأن ذلك. لكن اعلمي أن هناك بعض العوامل الطبيعية التي تحدث عند الرضاعة الطبيعية لتؤدي إلى هذه النتيجة. عوامل تؤدي إلى انخفاض إنتاج حليب الثدي أولاً، بعد حوالي بضعة أسابيع إلى شهر من الولادة، ستشعرين بأن ثدييك ناعمين ويبدو أنهما أصغر من ذي قبل. هذا أمر طبيعي ولا يعني أن مخزون الحليب لديك منخفض للغاية بالنسبة لاحتياجات طفلك. أيضًا، قد يزيد طفلك أحيانًا عدد مرات الرضاعة من أجل زيادة إدرار الحليب. وهذا ما يسمى بالتغذية العنقودية. إنه أمر طبيعي ولا يعني وجود مشكلة في إمداد الحليب. غالبًا ما تؤدي مشاكل إمداد الحليب الحقيقية إلى ظهور علامات الجوع أو الانزعاج أو ضعف الوزن على الطفل. قد يكون لبعض الحالات الصحية المرتبطة بتأخير في عملية إنتاج الحليب تأثير مستمر على كميته، بما في ذلك: – حالات قد حدثت عند ولادة الطفل، مثل الخضوع لعملية قيصرية، والولادة المبكرة، والتوتر أثناء الولادة، وتأثير من بعض الأدوية. – نزيف شديد (نزيف حاد بعد الولادة). – بقاء بعض أجزاء المشيمة في جسم الأم (بقايا المشيمة المحتبسة). – أمراض الغدة الدرقية أو متلازمة تكيس المبايض أو مرض السكري أو السمنة. – الخضوع لجراحة سابقة في الثدي، والتي ربما قد تم فيها قطع بعض الأعصاب أو أنسجة صنع الحليب أو قنوات الحليب. – عدم كفاية الأنسجة الغدية للثدي. عوامل أخرى: https://blog.metrobrazil.com/ar/wp-content/uploads/sites/2/2021/10/woman-s-hand-pours-medicine-pills-out-bottle_1150-14200-300x200.jpg 300w" sizes="(max-width: 626px) 100vw, 626px" /> – التدخين أو شرب الكحول. – بعض الأدوية والأعشاب. – موانع الحمل الهرمونية. وهذا ينطبق بشكل خاص على موانع الحمل التي تحتوي على هرمون الاستروجين. لكن تعاني بعض الأمهات المرضعات من انخفاض في إنتاج الحليب حتى بعد تناول حبوب منع الحمل التي تحتوي على البروجستين فقط خلال الأسابيع الأربعة إلى الثمانية الأولى بعد الولادة. – الإرضاع بكميات قليلة بصورة متكررة. – المرض. – الإحساس بالتوتر الشديد والمستمر. – الحمل مرة أخرى. إذا بدا أن انخفاض إنتاج الحليب يمثل مشكلة، ولكن يبدو أن طفلك يرضع بشكل جيد، فيجب أن تستشيري الطبيب أو اختصاصي الرضاعة. في أغلب الأحيان، قد يتم نصحك بما يلي: – القيام بزيادة عدد مرات الرضاعة أو الضخ إلى 10 إلى 12 مرة في 24 ساعة. – زيادة عدد مرات ملامسة الجلد للجلد مباشرةً بينك وبين طفلك. ضعي طفلك على صدرك مع ملاءة أو قميص فوقكما. – قومي بمراجعة تاريخك الصحي مع الطبيب أو اختصاصي الرضاعة. قد يساعد هذا في معرفة ما إذا كانت هناك حالة صحية أو علاج أو دواء يتداخل مع إنتاج الحليب. كيفية زيادة حليب الأم بشكلٍ طبيعي قد ترغبين أيضًا في: https://blog.metrobrazil.com/ar/wp-content/uploads/sites/2/2021/10/7477f6d210a3e55cf2eed995f9c36321-300x200.jpg 300w" sizes="(max-width: 626px) 100vw, 626px" /> – شفط ثدييك لبضع دقائق بعد الرضاعة الطبيعية. – الحصول على مضخة الثدي لشفط الحليب إذا كنت تعتقدين أنك ستحتاجين إلى الضخ لفترة طويلة. – استشارة الطبيب وسؤاله عن وصفات غذائية أو أدوية أو أعشاب طبيعية تزيد من إنتاج حليب الأم. ((https://www.urmc.rochester.edu/encyclopedia/content.aspx?contenttypeid=90&contentid=P02888

المراجع[+]

عوامل تؤدي إلى انخفاض إنتاج حليب الثدي

عوامل أخرى:

قد ترغبين أيضًا في:

اترك ردّاًإلغاء الرد