[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">تجد بعض الأمهات أنه من السهل عليهن الارتباط بمولودهن الجديد، بينما تجد أخريات صعوبة أكبر أو … Continue reading
لا تقلقي إذا لم تشعري بأنك مرتبطة بطفلك على الفور. على الرغم من أن هذا الترابط مهم لطفلك، إلا أن العلاقات قد تستغرق أحيانًا بعض الوقت لتنمو وتقوى، وقد تجدين أن الأمر يستغرق أيامًا أو أسابيع أو حتى شهورًا للارتباط به.
تجدين المزيد في موقع مترو برازيل
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">تجد بعض الأمهات أنه من السهل عليهن الارتباط بمولودهن الجديد، بينما تجد أخريات صعوبة أكبر أو يستغرقن وقتًا أطول. مدى قدرة الأم على إنشاء رابطٍ قوي بينها وبين مولودها الجديد يشكل مصدر قلقٍ كبير بالنسبة للعديد من النساء ابتداءً من فترة حملهن، وقد يتطور ليصير مشكلةً من المشاكل التي تعاني منها الأمهات في فترة ما بعد الولادة. هذا المقال سيمكنكِ من معرفة كل شيء عن كيفية حدوث هذا الارتباط بينك وبين طفلك، وكيفية تقويته، وما يمكنك فعله إذا وجدت أنكِ لا تحصلين عليه بسهولة.
كيف يشكل المواليد الجدد ترابطهم مع أمهاتهم؟الارتباط بالأم هو عندما يشكل كل من الطفل والأم علاقة قوية مع بعضهما البعض، عاطفيًا وجسديًا. الترابط مع طفلك مهم جدًا، إذ يساعد جسمه على إفراز الهرمونات والمواد الكيميائية التي تحفز سرعة نمو وتطور دماغ الطفل. أيضًا، فهو يعزز تطوير الروابط بين الخلايا الضرورية لنمو جسم طفلك. بالإضافة إلى أنه يقوم بالتطوير الإيجابي لإحساس طفلك بمن يكون وكيف يتعامل مع الشعور بالضيق. بمن يشكّل الأطفال حديثو الولادة هذا الارتباط؟عادةً ما يرتبط الأطفال بمن يقدم ويوفر لهم الرعاية، وهم أمهاتهم في أغلب الأحيان، لكن يمكنهم بالتأكيد الارتباط بأشخاص آخرين. من المعتاد أن يلتصق الطفل بأمه، حيث أنه بحلول الشهر الثامن من الحمل، يمكن للطفل أن يتعرف على صوت الأم الذي يقوم بتهدئته أثناء وجوده في الرحم. بحلول الوقت الذي يولد فيه الطفل، يمكنه التعرف على صوت أمه واللغة التي تتحدث بها. كيف ترتبطين بطفلك؟عندما تستجيبين لاحتياجات مولودك الجديد، فمن المحتمل أن تبدئي في رؤية سلوك أو دلائل على ارتباطه بك. يعتمد ظهور هذه السلوكيات على عمر طفلك ومستوى نموه. يمكن أن تشمل: الاستجابة بشكل صحيح تجاه طفلكيحتاج الطفل منك أن تساعديه في الأشياء التي لا يستطيع فعلها بنفسه، سواءً كان ذلك تغيير الحفاضات، أو المساعدة في تخفيف الألم أو الجوع، أو توفير الدفء، أو منحه الكثير من المودة واللعب. الاستجابة لما يريده الطفل ويحتاج إليه يبني ثقته بك ويحدث بالتالي المزيد من الترابط بينكما. وسائل لتعزيز الترابط مع الطفلإليك بعض الوسائل التي يمكنك تجربتها لتعزيز الترابط بينك وبين طفلك: |
---|