[1]1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">بشكل عام، تحدث الحموضة المعوية (حرقة المعدة) عندما لا ينغلق الصمام الموجود بين المعدة … Continue reading
بالنسبة لمعظم النساء، تهدأ الحموضة المعوية التي نشأت أثناء الحمل بعد فترة وجيزة من ولادة الطفل. ومع ذلك، بالنسبة للأخريات، فإنها تستمر حتى تصبح مرضًا دائمًا يحتاج إلى العلاج. إذا لم تتمكني من الشعور بالراحة من الحموضة بعد الولادة بعد اتباعكِ للنصائح التي ذكرناها في هذا المقال، فمن الأفضل زيارة أخصائي الجهاز الهضمي الذي يمكنه العمل على تشخيص مرض الارتجاع المعدي المريئي وإيجاد خيارات العلاج المناسبة لنمط حياتك.
المزيد في موقع مترو برازيل
المراجع[+]
↑1 | 1vw - 3.2px) * 0.313), 18px);">بشكل عام، تحدث الحموضة المعوية (حرقة المعدة) عندما لا ينغلق الصمام الموجود بين المعدة والمريء والذي يسمى العضلة العاصرة للمريء السفلية بشكل صحيح. مما يسمح لحمض المعدة بالارتفاع حتى يصل إلى المريء. أما خلال فترة الحمل، يمكن لهرمون البروجسترون أن يتسبب في استرخاء عضلة المريء، مما يؤدي إلى تكرار حدوث حرقة في المعدة وتهيج بطانة المريء. ربما تعانين منها أثناء الحمل بشكلٍ أكبر خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل، ذلك لأن الطفل الذي ينمو غالبًا ما يضع وزنًا وضغطًا إضافيًا على الأمعاء والمعدة.
لماذا تستمر الحموضة المعوية بعد الحمل؟تعتقد معظم النساء أن الحموضة المعوية التي عانين منها خلال فترة الحمل ستختفي بعد الولادة. ولكن، للأسف فإن بعض الحالات تستمر حتى فتراتٍ طويلة بعد الولادة وتسبب نفس المقدار من الألم. إذ تعرف جميع الأمهات تقريبًا عن الحموضة المعوية أثناء الحمل. ولكن، وبعد ولادة الطفل فإنهن لا يزلن يعانين منها ويقاومن الآلام الناتجة عنها. أثبتت العديد من الدراسات أن بعض عادات الأمومة الشائعة قد تؤدي إلى ارتداد الحمض أو حتى تفاقم هذه الأعراض. تابعي القراءة لتتعرفي على سبب الشعور بالحرقان في معدتكِ بعد الولادة، وما يمكنك فعله لإخماد هذا اللهب. أسباب الحموضة بعد الولادة وطرق التخلص منها![]() الاعتماد على المنبهات مثل القهوة والشاي بكميات كبيرة ![]() أيضًا:تعانين من زيادة في الوزن |
---|